هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط لإعطائك أفضل تجربة تسوق، على سبيل المثال معلومات أو إعداد اللغة يتم تخزينها على الكمبيوتر الخاص بك. دون ملفات تعريف الارتباط تبقى وظيفة المتجر على الإنترنت محدودة
إذا كنت لا توافق، يرجى الضغط هنا.
تفاصيل الأسعار
جميع الأسعار الموجودة هنا هي معفاة من الضريبة بحسب لوائح المشاريع الصغيرة في ألمانيا
يصعب علينا ونحن نقرأ «المخبول»، ألا نستحضر قصة الصبي
الوديع زيزا في «شجرتي شجرة البرتقال الرائعة» و«هيا توقظ الشمس»، وألا تتورط في
التعاطف معه، ومع مواقفه وقراراته وقد غدا فتى في العشرين من عمره، إذ لم يتخل
الفتى «زيزا» أو «زاي» عن وهج أحلامه الذاتية فلم يكف عن البحث عن معنى لحياته،
ونحت مغامراته الشخصية في عالم معاد له، حتى صار ينعت بالمتشرد. واجه «زاي» الأسرة
والمدرسين والقساوسة وأصر على اتباع حلمه والبحث عن سعادته. إنها قصة مؤثرة من
أبدع كتابات جوزيه ماورو التي قلما نجد لها نظيرا من حيث فتنة القراء بها واهتمام
النقاد بطرافتها الفنية لأنها، بكل بساطة، تمس المشترك الإنسان: الحب والحلم...