هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط لإعطائك أفضل تجربة تسوق، على سبيل المثال معلومات أو إعداد اللغة يتم تخزينها على الكمبيوتر الخاص بك. دون ملفات تعريف الارتباط تبقى وظيفة المتجر على الإنترنت محدودة
إذا كنت لا توافق، يرجى الضغط هنا.
تفاصيل الأسعار
جميع الأسعار الموجودة هنا هي معفاة من الضريبة بحسب لوائح المشاريع الصغيرة في ألمانيا
تروي هذه الرواية
أحداث فتنة داخلية في قرية كاستللوس اليونانية خلال الحرب الأهلية في أواخر
الأربعينات من القرن التاسع عشر. انضم في تلك الحقبة كثير من القرويين، بمن فيهم
الكابتن دراكوس ابن قسيس القرية ياباروس، انضموا إلى المتمردين “الأنصار” الذين
اتخذوا من “قمة النسور” في أعلى الجبل منطلقاً للانقضاض على القرى اليونانية التي
كان يحميها الجنود بقيادة القائد الأعلى ديمتروس ليفاس. وبين الأنصار والجنود
الوطنيين يقف الأب ياناروس لا يعرف إلى أي الفريقين ينحاز. ثم في النهاية يقرر بعد
كثير من المذابح والموت والدمار في كل مكان.. يقرر بعد أن وجد نفسه يحمل على كتفيه
-وكتفيه وحده- خطايا العالم أجمع.