ادواردو غاليانو
ولد
في الأورغواي، بدأ العمل في الصحافة في الستينيات، وبعد انقلاب1973 اختار منفاه في
الأرجنتين، لكن بعد الضغوط التي مورست عليه وبعد أن وُضع اسمه في قائمة المستهدفين
للاغتيال اضطر إلى الانتقال إلى أسبانيا في 1976
كسر غاليانو الحدود بين الأجناس الأدبية في
إنتاجه الإبداعي، وجمع بين السرد والتوصيف، والتأريخ، والسخرية، والمفارقة،
والموقف السياسي المباشر، وقدم للقارئ منتوجاً يضعه في المكان الاقرب لكينونة
المبدع الحقيقي، وماهيته، ودوره.