هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط لإعطائك أفضل تجربة تسوق، على سبيل المثال معلومات أو إعداد اللغة يتم تخزينها على الكمبيوتر الخاص بك. دون ملفات تعريف الارتباط تبقى وظيفة المتجر على الإنترنت محدودة
إذا كنت لا توافق، يرجى الضغط هنا.
تفاصيل الأسعار
جميع الأسعار الموجودة هنا هي معفاة من الضريبة بحسب لوائح المشاريع الصغيرة في ألمانيا
إن التسلط الذكوري مترسخ بشدة في اللاشعور
بحيث لم نعد حتى نلاحظه، وشديد التوافق مع توقعاتنا بحيث يصعب علينا مراجعة أنفسنا
بشأنه، إن التوصيف العرقي للقبائل - وهي الوعاء الحقيقي الحافظ للاشعور الخاص
بشعوب البحر الأبيض المتوسط - يمثل أداة عظيمة الفاعلية لإفشاء الحقائق، ولإظهار
هذه البنيات الرمزية المكبوتة التي لا تزال باقية حتى اليوم لدى الرجال والنساء. لكن
اكتشاف استمرار هذا التسلط الذكوري يستوجب تغيير الطريقة المعتادة لطرح هذه
المشكلة، كيف يتم في الواقع التخلص من هذه الرواسب التاريخية؟ ما هي الآليات
والمؤسسات (الأسرة، أم المؤسسات الدينية، أم المدرسة، أم الدولة) التي تقوم بإعادة
إحداث هذا التلسط الذكوري؟ هل يمكن تحييد الآليات والمؤسسات التي تمكنت من عرقلة
قوى التغيير حتى يمكن تحرير هذه القوى؟