الناس
بين الكهنة والمؤسسات
الكتاب عبارة عن إعادة لقرأة تاريخ مصر
والعرب، بل والعالم كله بمنهج مختلف وتفسير إنسانى جديد للتاريخ، وذلك من خلال فرضية
جديدة قائمة على علاقة الناس بكل من الكهنة والمؤسسات.
وضع الكاتب فى فصول الكتاب المختلفة عشرة من
الموضوعات الكبيرة فى الحياة، وقال إنه يجب الرجوع إلى أصلها وهى الدين، وهم
الفتنة، والطائفية وحوار وصراع الأديان، وأصول الثقافة، وأصول المثقف الفأر، وأصول
البنوك والمال، وأزمة رغيف الخبز، أوصول العالم الحالى، وموت الأحياء، وأصول
السياسة والانتخابات والعبيد والصحافة، وأصول علم التاريخ والمؤرخين..
عدد الصفحات:200